كيوت واللى يتحدانا يموت
http://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_14003322325.gif
كيوت واللى يتحدانا يموت
http://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_14003322325.gif
كيوت واللى يتحدانا يموت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الرسمى لشلة كيوت واللى يتحدانا يموت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
صباح || مساء لكل الكيوتات الموضوع عن المنصات (منصة الصبية _ منصة ال FTV _منصة الحيوان الأليف _ منصة الشقة). أولا :- الشروط الواجب توافرها للترشيح:- 1.أن يكون معها على الأقل 50 ألماسة (لتفعيل الموهبة وإذا ما كان معها أنا بعطيها 50 ألماسة للترشح) . 2.أن تكون الصبية متواجدة طيلة أيام الدعم (في حال حدوث أمر طارئ تعطي صبيتها لصبية تثق بها وتكون من الشلة). 3.أن تدعم صبيتها دعما قويا من الرسائل الشخصيه _ التعليقات (ولاتعتمد على دعم الشلة فقط). 4.على الصبية أن تمسح التعليقات باستمرار. 5.أن تحاول عدم الوقوع في مشاكل مع الصبايا الأخريات . 6.الدعم عن طريق التعليقات والرسائل الخاصة وعدم الرد على الرسائل الغير هامة. 7.أن تتجاهل الصبايا اللواتي يصوتن لها بالسالب مؤقتا(الصبايا بقائمة السوالب ). 8.عدم الرد على رسائل الصبايا التي توجد بها سب وشتائم (لأنها تحاول الإيقاع بها وطردها). ثانيا :- من هم اللواتي يستحقون الترشيح :- 1.الصبايا اللواتي يدعمن دعما قويا (وإذا دعمت من صبية أخرى يجب عليها أن تكتب اسمها في موضوع الدعم ). 2.الصبايا المتفاعلات بالمنتدى كثيرا. 3.عدم دعم الصبايا المنافسات للمرشحة. ثالثا:- الجوائز للصبايا اللواتي يدعمن دعما قويا:- المركز الأول وتحصل على جائزة قدرها:- 10000دولار. المركز الثاني وتحصل على جائزة قدرها:- 7000دولار. المركز الثالث وتحصل على جائزة قدرها:- 4000دولار. *ملاحظة يتم تسليم المال من الصندوق المادي للشلة .

 

 رمضان شهر القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




رمضان شهر القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رمضان شهر القرآن   رمضان شهر القرآن I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 10, 2013 6:52 pm

ثمة علاقة وطيدة ورباط متين بين القرآن وشهر الصيام، تلك العلاقة التي يشعر بها كل مسلم في قرارة نفسه مع أول يوم من أيام هذا الشهر الكريم، فيُقْبِل على كتاب ربه يقرأه بشغف بالغ، فيتدبر آياته ويتأمل قصصه وأخباره وأحكامه، وتمتلئ المساجد بالمصلين والتالين، وتدوي في المآذن آيات الكتاب المبين، معلنة للكون أن هذا الشهر هو شهر القرآن، قال جل وعلا: {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان} (البقرة:185)، قال الحافظ ابن كثير: "وكان ذلك -أي إنزال القرآن- في شهر رمضان في ليلة القدر منه، كما قال تعالى: {إنا أنزلناه في ليلة القدر}، وقال سبحانه :{إنا أنزلناه في ليلة مباركة}، ثم نزل بعده مفرقاً بحسب الوقائع على رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وكان جبريل عليه السلام يأتي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيدارسه القرآن كل ليلة في رمضان -كما في "الصحيحين"-، وكان يعارضه القرآن في كل عام مرة، وفي العام الذي توفي فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عارضه جبريل القرآن مرتين.

وكان للسلف رحمهم الله اهتمام خاص بالقرآن في هذا الشهر الكريم، فكانوا يخصصون جزءاً كبيراً من أوقاتهم لقراءته، وربما تركوا مدارسة العلم من أجل أن يتفرغوا له، فكان عثمان رضي الله عنه يختم القرآن كل يوم مرة، وكان بعضهم يختم القرآن في قيام رمضان في كل ثلاث ليال، وبعضهم في كل سبع، وبعضهم في كل عشر، وكانوا يقرؤون القرآن في الصلاة وفي غيرها، فكان للإمام الشافعي في رمضان ستون ختمة يقرؤها في غير الصلاة، وكان الأسود يقرأ القرآن في كل ليلتين في رمضان، وكان قتادة يختم في كل سبع دائماً وفي رمضان في كل ثلاث، وفي العشر الأواخر في كل ليلة، وكان الإمام مالك إذا دخل رمضان يترك قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم، ويُقْبِل على قراءة القرآن من المصحف، وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العبادة وأقبل على قراءة القرآن.

ومما ينبغي أن يعلم أن ختم القرآن ليس مقصوداً لذاته وأن الله عز وجل إنما أنزل هذا القرآن للتدبر والعمل لا لمجرد تلاوته والقلب غافل لاه، قال سبحانه: {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته} (ص:29)، وقال: {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} (محمد:24)، وقد وصف الله في كتابه أمماً سابقة بأنهم {أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني} (البقرة:78)، وهذه (الأمية) هي أمية عقل وفهم، وأمية تدبر وعمل، لا أمية قراءة وكتابة، و(الأماني) هي التلاوة -كما قال المفسرون-، بمعنى أنهم يرددون كتابهم من غير فقه ولا عمل.

وأكد نبينا صلى الله عليه وسلم هذا المعنى حين حدث أصحابه يوماً فقال: (هذا أوان يُختلس العلم من الناس، حتى لا يقدروا منه على شيء)، فقال زياد بن لبيد الأنصاري: كيف يُختلس منا، وقد قرأنا القرآن؟! فوالله لنقرأنه، ولنُقرئنه نساءنا وأبناءنا، فقال: (ثكلتك أمك يا زياد! إن كنتُ لأعدُّك من فقهاء أهل المدينة، هذه التوراة والإنجيل عند اليهود والنصارى فماذا تغني عنهم) رواه الترمذي.

إذن، فختم القرآن ليس مقصوداً لذاته، وليس القصد من تلاوته هذَّه كهذَّ الشِّعر، دون تدبر ولا خشوع ولا ترقيق للقلب ووقوف عند المعاني، ليصبح همُّ الواحد منا الوصول إلى آخر السورة، أو آخر الجزء، أو آخر المصحف، ومن الخطأ أيضاً أن يحمل أحدنا الحماس -عندما يسمع الآثار عن السلف التي تبين اجتهادهم في تلاوة القرآن وختمه- فيقرأ القرآن من غير تمعن، ولا تدبر، ولا مراعاة لأحكام التجويد، أو مخارج الحروف الصحيحة، حرصاً منه على زيادة عدد الختمات، وكون العبد يقرأ بعضاً من القرآن جزءاً أو حزباً أو سورة بتدبر وتفكر خير له من أن يختم القرآن كله من دون أن يعي منه شيئاً، وقد جاء رجل لابن مسعود رضي الله عنه، فقال له: إني أقرأ المفصل في ركعة واحدة، فقال ابن مسعود: "أهذّاً كهذِّ الشِّعر؟! إن أقواماً يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، ولكن إذا وقع في القلب فرسخ فيه نفع"، وكان يقول: "إذا سمعت الله يقول: يا أيها الذين آمنوا فأصغ لها سمعك، فإنه خير تُؤْمَر به، أو شر تُصْرَف عنه"، وقال الحسن: "أنزل القرآن ليُعمل به، فاتخذ الناس تلاوته عملاً".

فاحرص -أخي الصائم- على تلاوة القرآن في هذا الشهر بتدبر وحضور قلب، واجعل لك ورداً يوميًّا لا تفرط فيه، ولو رتبت لنفسك قراءة جزأين أو ثلاثة بعد كل صلاة لحصَّلت خيراً عظيماً، ولا تنس أن تجعل لبيتك وأهلك وأولادك نصيباً من ذلك. والله يهدي السبيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان شهر القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سبب تسمية كل سورة من سور القرآن الكريم
» رمضان كريم
» زكريات رمضان
» مسساآبقة أزياآء رمضان
» مسابقة الاول من رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كيوت واللى يتحدانا يموت :: الايمان ♥-
انتقل الى: